فبراير 27, 2017 | 0 comments
الربيع المبكر الذي “رسّخ أقدامه” ساحلا بدأ بالتسلل الى الجبال، عبر وادي قزحيا ووادي قنوبين اللذين بدآ يتلوّنان بألوان الربيع الذي أطل عليهما باكراً.
فالأشجار المثمرة في وادي قزحيا برعمت وأزهرت وتفتحت وريقاتها الخضراء النضرة باكراً، وقبل الأوان بسبب الدفء المسيطر منذ أيام وهو ما يخشى المزارعون امتداده الى الجرود، حيث التفاح والكرز والاجاص خصوصاً اننا لا زلنا على مسافة شهر تقريبا من موعد الربيع حسب التقويم الزماني.
والاشجار استيقظت باكرا في وادي قزحيا، منها أشجار الخوخ والمشمش والجنارك وما اليها من لوزيات أخرى، فيما بدأت الكروم تتحضر للاستيقاظ ومواكبة حالة الطقس المستجدة في عزّ شباط الذي “ليس عليه رباط”، كما يقول المثل العامي.

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte

-
Facebook
-
Twitter
-
Google+
-
Pinterest
-
LinkedIn
-
Gmail
-
VKontakte
(الشمال- طوني فرنجية).
النهار